متوسطة الشهيد حنيش علي بالقلب الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تم بعون الله وتوفيقه إنشاء هذا المنتدى ليلة19أفريل2011 ومتوسطة الشهيد حنيش علي ببلدية القلب الكبير, تتأهب لتجسيد فعاليات الاحتفال بذكرى يوم العلم16أفريل2011, ولأسباب موضوعية تم تأجيل الاحتفال إلى يوم الثلاثاء19أفريل2011.وتم إنشاء المنتدى كي يكون منبرا للا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    المواضيع الأخيرة
    » الى كل من يشكك في ان ارتداء النقاب او العجار لادليل له في الشرع
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالثلاثاء مايو 31, 2011 1:12 pm من طرف جزائري وافتخر

    » رسالة الى بناتنا ونسائنا
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالثلاثاء مايو 31, 2011 1:00 pm من طرف جزائري وافتخر

    » هل تعلم ؟ هل تعلم أن ... Do you kow?
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالأحد مايو 29, 2011 8:57 am من طرف خميس حدودة

    »  وهـــــــــل تـــــعــلـــم أيــضـــــا؟
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالأحد مايو 29, 2011 8:53 am من طرف خميس حدودة

    »  عـزيزي الـطـالـــب..هــل تـعـلــم أن؟
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالأحد مايو 29, 2011 8:48 am من طرف خميس حدودة

    » نبذة مختصرة عن حياة الشهيد البطل حنيش علي
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالخميس مايو 26, 2011 6:53 pm من طرف خميس حدودة

    »  موضوع شامل عـن: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالأربعاء مايو 25, 2011 11:07 am من طرف Admin

    »  مـــن هــــو موســــــى بن نــصـــيــــر؟
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالأربعاء مايو 25, 2011 11:05 am من طرف Admin

    »  اختبار الفصل الثالث في مادة اللغة العـربيـة
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالإثنين مايو 23, 2011 2:25 pm من طرف Admin

    ازرار التصفُّح
     البوابة
     الرئيسية
     قائمة الاعضاء
     البيانات الشخصية
     س .و .ج
     بحـث
    منتدى
    التبادل الاعلاني
    احداث منتدى مجاني

     

     الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    خميس حدودة

    خميس حدودة


    عدد المساهمات : 29
    تاريخ التسجيل : 26/04/2011
    العمر : 53

    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Empty
    مُساهمةموضوع: الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية   الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية Emptyالسبت أبريل 30, 2011 7:49 pm


    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية

    خميس حدودة: مساعد تربوي


    لعزة .. القوة .. الشجاعة .. النجدة .. الإباء .. الغيرة .. الحرية .. الترفع .. هذه مفاهيم غابت من واقع أمتنا ومن ذاكرتها ولم تعد هذه المصطلحات والمفاهيم التي كانت تمثل الهوية للأمة العربية موجودة في قاموس هذه الأمة وحل محلها مفاهيم ومصطلحات أخرى هي : الذلة .. الضعف .. الجبن .. الخزي .. العبودية .. التبعية .. الخضوع .. الهروب من كل ما فيه عزة ورفعة وكرامة لها .. بل وصلت إلى درجة أن تعمل على محاربة كل من يدعوها إلى العودة إلى ما فيه عزتها وكرامتها ورفعتها وحريتها وقوتها..
    بل وصلت إلى أسوأ من هذا عندما انطلقت تتعبد الله بالذلة والضعف والخزي والجبن والتخلي عن المسئولية لتتوج هذه الإساءات بالإساءة إلى ربها القوي العزيز الحكيم القادر القاهر فوق عباده الذي لم يرض لعباده أن يعيشوا مظلومين أذلاء جبناء .. بل أراد لهم أن يعيشوا أعزاء كرماء أحراراً وربط ذلك بنجاتهم في الآخرة ودخولهم الجنة.

    فما الذي جعل العرب جبناء وهم من كانوا يستبسلون في ميادين القتال مع بعضهم بعض، هل الإسلام هو الذي حولهم جبناء! أليسوا الآن جبناء؟! من أين جبنوا؟ من أين جبنوا وقد كانوا هم سابقا كانت تحركهم قصيدة من الشعر، كان بيت من أبيات شاعرهم تحركهم للإستبسال فيقاتلون على عقال بعير، أو على فرس، أو على ناقة؟ هل الإسلام هو الذي جبنهم؟.

    ألسنا الآن كعرب أجبن من أولئك البدو قبل الإسلام ؟ ألسنا الآن أجبن من عباد البقر ومن عباد الأصنام ألسنا الآن أجبن من اليهود والنصارى وهم من ضرب الله عليهم الذلة والمسكنة ألسنا الآن أذل البشر وأجبنهم على الإطلاق؟! فإذا كان واقع العرب قبل الإسلام أفضل من واقعهم الآن فهل أن الإسلام هو الذي جنى علينا فأصبحنا جبناء أذلاء أم من قدموا الإسلام بشكل آخر لنا؟. أم الموعظون والمرشدون؟ أم المحرفون للدين؟ أم المقدمون للدين بصورة مغلوطة؟.

    إن من يتأمل الإسلام المحمدي الأصيل يجد بأنه كله قوة وشجاعة وعزة واعتصام ووحدة كله عدل وخير وحرية ورحمة كله إباء واستشعار للمسئولية إلى درجة أن حصر العزة لله ولرسوله وللمؤمنين إلى درجة أن قال من كان يريد العزة فإن العزة لله جميعا . في استشعار المسئولية والقوة والشجاعة ونصرة المظلوم خاطب نبه {فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنكِيلاً} وحكى وصية ولي من أوليائه لولده بقوله:{يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }وفي وحدة الصف يقول: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ } وهدد المتفرقين بقوله: {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } وأمرهم بالتوحد بقوله: {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }. وهكذا القرآن كله منسجم مع تكريم الله للإنسان منسجم مع ما فيه رفعة وعزة هذا الإنسان في الدنيا والآخرة .

    إذا فما الذي جعل المسلمين بهذا الشكل من أين ضربوا؟ إنه فعلا عندما جئنا نتلقى الإسلام من آخرين قدموه بشكل مغلوط هو الذي ترك فينا هذا الأثر السيء في كل المجالات.

    لو أخذنا الدين من القرآن الكريم ومن أهل بيت رسول الله لما عشنا أذلاء أبداً، ولا شعباً واحداً. ولو لم يكن العرب بكلهم إلا كشعب واحد من الشعوب الموجودة لكانوا هم من يقهرون العالم، ولكانوا هم من يوصلون هذا الدين إلى الأمة كلها، شعب واحد من أصغر شعوب المنطقة يفهمون الإسلام بشكل جيد يقدم لهم الإسلام بشكله الصحيح، يفهمون القرآن ومناهجه التربوية وخطابه للنفس، خطابه للوجدان، خطابه للمشاعر، يثقون بالله الذي نزل القرآن لكانوا نوعية أخرى تدوخ العالم بكله ولكانوا كتلا من الحديد، كتلا من الصلب ولتحقق النصر على أيدهم ولتمكنوا من إخراج هذا العالم مما يعانيه من الظلم والإذلال على أيدي المستكبرين في هذا العالم.

    إن ما حل بأمتنا من ضياع على أيدي سلاطين الجور وفقائهم الذين كذبوا على الله ورسوله وقدم كذبهم في الأخير دين للأجيال اللاحقة هو الذي مسخ الأمة وجعلها أمة منحطة خانفة ذليلة تحمل نفوسا ضعيفة وهل هناك أسوء من أن تصل الأمة إلى تثقف بثقافة أن تطيع جلاديها وأن قصموا ظهرها وأن لا تحرك ساكن أمام ظلمهم وطغيانهم بل عليها أن تسمع وتطيع لمن قفز على أكتافها ليسومها سوء العذاب وعاشت أمتنا على هذا الحال لقرون من الزمن حتى وصلت إلى ما وصلت إليه اليوم من الضياع والخزي والذلة والعار وصلت إلى تؤمر بأن تقبل جزمات من يدوسها من إخوان القردة والخنازير من أعدائها من اليهود والنصارى وأن تهدر كرامتها ويداس شرفها وتنتهك حرماتها على مرأى ومسمع من العالم كله ثم لا يجوز لها أن تحرك ساكنا وتحول زعماؤها من دجنت لطاعتهم قرون من الزمن إلى متآمرين عليها لصالح أعدائها وظهروا أقسى عليها من أعدائها .

    أحياناً الإنسان إذا ما تُرك على فطرته يدرك أشياء كثيرة، لكنه أحياناً بعض الثقافات تمسخه عن الإنسانية وتحطه، تقدم له الجبن ديناً، تقدم له الخضوع للظلم ديناً يدين الله به، كما كذبوا على رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله)أنه قال: (سيكون بعدي أئمة لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي [نهائياً لا يقفون عند حد] قالوا ماذا تأمرنا يا رسول الله؟. قال (اسمع وأطع الأمير وإن قصم ظهرك وأخذ مالك) العربي يوم كان جاهليا يوم كان على فطرته ما كان يمكن إطلاقاً أن يقبل مثل هذا، لكن لما قُدِّمت لـه المسألة باسم دين، لما قُدِّم - الآن في هذا الظرف - السكوت والخضوع بأنه هو الحكمة، هو السياسة، هو الرؤية الحكيمة لفلان أو فلان، وقُدِّمَ السكوت من أجل أن لا تثير الآخرين علينا، من أجل كذا، من أجل كذا. عندما يثقف الإنسان ثقافة مغلوطة هذه هي الضربة القاضية.

    واليوم وفي هذا الزمن ضاقت الشعوب ذرعا بهذه الحالة التي لا يرضاهاحتى الحيوانات وبدأت تبحث عن هويتها الضائعة هويتها العربية وهويتها الإسلامية, بدأت تنتفض على جلاديها وتثور على ظالميها من سلاطين الجور ومن فقهائهم متجاوزة كل ثقافات التدجين التي قدمت لها زورا وبهتانا باسم الدين غير آبهة بما ظل الظالمون يرهبون به شعوبهم طوال حكمهم من السجون ومن الحديد والنار ومتجاوزين كلما كان يرهبهم به أيضا علماء السوء من أن الخروج على الظالم شق لعصى الأمة وكسر لظهرها لقد تبين للشعوب بأن من كسر ظهر الأمة وكسر رأسها هم سلاطين الجور وطواغيت الأرض من أي فئة كانوا ..

    ولذلك خرجوا بصدورهم العارية وصرخاتهم العالية وإصرارهم الكبير ليواجهوا نيران الجلادين والمتكبرين وسجونهم وبطشهم ولم تعد الشعوب ترى شيئا أمامها غير الحصول على حريتها وعزتها واستعادت كرامتها التي ضيعها سلاطين الجور وفقهاؤهم تحت أقدامهم وأقدام أسيادهم.. ولأن الله لا يريد لعباده الظلم كانت إرادته مع إرادة الشعوب فرأينا كيف تهاوى الطغيان سريعا في تونس وفي مصر وهاهو يترنح ويلفظ أنفاسه الأخيرة في اليمن وليبيا والبحرين فظهر لنا الظالمون والطواغيت على حقيقتهم أنهم ضعاف مهما كانت إمكانياتهم وأنهم يعيشون دائما في دائرة الضعف مهما كانت كثرتهم وقوتهم وأن سكوت الشعوب واستكانتها هي التي جعلتهم جبارين وأقوياء وطواغيت عليها.

    وكم هي حسرة الطواغيت وهم يرون شعوبهم تصرخ في وجوههم وتدعوهم بصوت واحد {إرحلوا عنا} والحسرة الكبيرة أيضا هي أن أسيادهم الكبار ممن ظلوا يخدمونهم طوال حياتهم وعملوا على أن يجعلوا من شعوبهم عبيدا لهم ويقدمونهم قرابين ليرضوا عنهم رأيناهم في اللحظة الحرجة وقد أصبحوا مطرودين من شعوبهم ممقوتين من أبناء أمتهم يتخلون عنهم ولا يرضوا بهم حتى أن يحلوا عليهم ولو ضيوفا ثقلاء وسارعوا إلى التخلي عنهم وتجميد أرصدتهم بأسرع مما كانوا يطيعونهم ليذوقوا وبال أمرهم في الدنيا قبل الآخرة ..

    لقد رأينا كيف تخلت أمريكا عن زين العابدين بن علي وبعده تخلت عن حسني مبارك وهاهي تتخلى عن علي عبد الله في هذه الأيام وشعبه الذي ظلمه طوال حكمه يطالبه الآن بالرحيل بل السعودية اليد الأمريكية في المنطقة التي ظل علي عبد الله يخدمها ويفتح لها اليمن تسرح وتمرح كيفما أرادت في اليمن سلمها اقتصاده وثقافته وتربية أبنائه وحريته وشرفه تعمل به ما تريد أن تعمله .. هل شفع له عند هؤلاء خدمته لهم التي كانت على حساب شعبه إلى درجة أن سلمهم مستقبل اليمن وتعاون معهم على قتل أبناء شعبه بالطائرات وسلمهم سواحل اليمن وثرواته ومكنهم من الدخول إلى عمق نفسيات هذا الشعب ليتحكموا في سياسته وتربيته وتثقيفه حسبما يحلو لهم وهاهم يردون له الجميل فقد ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الرئيس اليمني يجري محادثات للخروج من اليمن وأن من يشرف على المحادثات هي السعودية والسفارة الأمريكية . وذكرت الفايننشال تايمز البريطانية بأن السعودية مستعدة للخلي عن الرئيس اليمني . وذكر مسئول سعودي بأن الرياض لن تكافح من أجل صالح فلدينا ـ كما قال ـ تجارب سيئة جداً معه . وليس هذا غريبا فهذا هو ديدن الطواغيت والمضلين بدءا بالشيطان الذي حكى الله عنه بأنه سيتخلى عن أوليائه:{وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}وصدق الله العظيم القائل: {أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ }


    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    الـــهـــويــــة الـضـائــعـــة لأمتنا المسماة عربية وإسلامية
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » بكائيات عربية

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    متوسطة الشهيد حنيش علي بالقلب الكبير :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى الثقافة العامة-
    انتقل الى: